فعلى البدل للضرورة، و ليس على التخفيف. و في «المشارق (2: 271):
قوله: فهناني، و جاءني الناس يهنئوني، و لتهنك توبة اللّه: يهمز و يسهل قلت: و عليه جاء: ليهنك العلم، مسهّلا. و قوله: في قصة أم معبد:
ليهن بني كعب مقام فتاتهم [1] مسهّلا و لا ضرورة فيه، كذلك ضبطها أبو علي الغساني بخطه في «الاستيعاب».
[1] عجز البيت: و مقعدها للمؤمنين بمرصد (السيرة 1: 487).