المفتي في زمان الشاه طهماسب الماضي . كان فقيها بارعا و عالما فائقا. ذكره
[1] قال الافندي : و يقال انه كان يتهم في هراة و سائر بلاد ما وراء النهر +بالتشيع+ و +الرفض+ ، و في سبزوار و سائر بلاد الشيعة +بالتسنن+ و +التحنف+ أو +التشفع+ ، و خاصة من جهة صحبته للأمير علي شير السني و مصاهرته مع المولى الجامي السني..
و لكن أكثر تصانيفه سيما تفسيراه مؤلفة على طريقة أهل السنة .
انظر: رياض العلماء 2/186.
[2] كان مجموعة للعلوم الدينية و الفنون الرياضية حتى الغريبة منها، يعظ الناس بصوت حسن جميل، و له تقدم عند الأمراء و الملوك، و ألف أربعين كتابا في مختلف العلوم، و توفي بهراة سنة 910 .
انظر: أعيان الشيعة 6/121.
[3] هو السيد حسين بن الحسن بن محمد الحسيني الموسوي الكركي المعروف بالمجتهد و المفتي . هاجر من جبل عامل إلى ايران ، و حاز مرتبة عظيمة عندالملوك الصفوية حتى أصبح شيخ الإسلام باردبيل ، و توفي سنة 1001 .
انظر: رياض العلماء 2/62.
نام کتاب : تتميم أمل الآمل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 1 صفحه : 123