الإهداء
إلى الباحثين عن الحقيقة الضائعة، في خضمّ الخلافات التاريخية المذهبية، و بين سطور الأقلام المتعصبة و المأجورة ... اَلَّذِينَ اِجْتَنَبُوا اَلطََّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهََا وَ أَنََابُوا إِلَى اَللََّهِ لَهُمُ اَلْبُشْرىََ، فَبَشِّرْ عِبََادِ، `اَلَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ اَلْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ، أُولََئِكَ اَلَّذِينَ هَدََاهُمُ اَللََّهُ وَ أُولََئِكَ هُمْ أُولُوا اَلْأَلْبََابِ.
الزمر 17-18
أَ فَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلىََ وَجْهِهِ أَهْدىََ أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلىََ صِرََاطٍ مُسْتَقِيمٍ.
الملك 22
نعم إلى هؤلاء جميعا، طلاب الحق و عشاق الحقيقة، أهدي هذه الرسالة المتواضعة...
المؤلف