responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي    جلد : 1  صفحه : 51

قالوا اصيبت بعين قلت ذا غلط # ما آفة الهدم الا خسة الحجر

*** ابن نباتة في غلام حضر في وليمة طهور.

قام غلام الأمير يحسب في # يوم طهور البنين طاوسا

فأنزل الحاضرون من شبق # و صاد ذاك الطهور تنجيسا

*** الشيخ علاء الدين الودائي في مليح من المغل‌

و ظبي من بني الأتراك حلو التيه و الدل # له قد كغصن البان ميال إلى العدل‌

أقول لعاذلي فيه رويدك يا أبا جهل # فقلبي من بني تيم و عقلي من بني ذهل‌

و ما يبرى هو المشتاق إلا ريقة المغل‌

في القاموس عند ذكر النفس ما صورته: النفس في قول «ص» : لا تسبوا الريح فانها من نفس الرحمن و أجد نفس ربكم من قبل اليمن: اسم وضع موضع المصدر من نفس تنفيسا أي فرج تفريجا، و المعنى انه تفرج الكرب و تنشر الغيث و تذهب الجدب و قوله «ص» من قبل اليمن المراد ما تيسر له «ص» من أهل المدينة، فانهم يمانون من النصرة و الايواء.

مدت السماط بين يدي كسرى، فلما صحنت الصحون‌ [1] انقلب من بعضها شي‌ء على السفرة فنظر كسرى إلى ماد السماط شزرا، فعلم أنه يقتله البتة، فاكفاء الصحن بأجمعه على السفرة فقال له كسرى ما هذا الفعل، فقال؛ أيها الملك تيقنت أنك قاتلي على ذلك الأمر الحقير الذي لا يوجب القتل فتكون مذموما عند الناس فأردت أن أفعل ما لو قتلتني به لم تذم فعفى عنه و قربه.

المثنوى‌

راه فاني گشته راه ديگر است # زانكه هشيارى گناه ديگر است‌

آتشى درزن بهر دو تا به كي # بر كره باشي از اين هردو چو ني‌

تا كره باني بود همراز نيست # همنشين آن لب و آواز نيست‌


[1] الصحون جمع الصحن و هي القصعة و القدح.

نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست