نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي جلد : 1 صفحه : 36
هذا و من سوء حظي و كسرتي و شجوني # أن لست أذكر الا عقيب رفع الصحون
*** من كلامهم (الوقت سيف قاطع) و قد نظم هذا المضمون بعضهم بالفارسية و أظنه الجامي
وقت را تيغ گفتهاند بران # كه بود بىتوقفى گذران
هركجا تيز بگذرد آن تيغ # وا نگردد بواى واى و دريغ
گرچه باشد گذشتنش نفسي # ليك تأثير آن قويست بسى
*** قال الزمخشري عند قوله تعالى: إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ[1] استعظم كيد النساء لأنه و إن كان في الرجال أيضا إلا أنّ النساء الطف كيدا و انفذ حيلة، و لهن في ذلك رفق ثم قال: و القصيرات منهنّ معهنّ ما ليس مع غيرهنّ من البوائق [2]
و عن بعض العلماء أنه قال أنا أخاف من النساء أكثر مما أخاف من الشيطان لأنه سبحانه يقول إنّ كيد الشيطان كان ضعيفا [3] و قال سبحانه في النساء إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ
إذا قيل كم يحصل من تركيب حروف المعجم كلمة ثنائية سواء كانت مهملة او مستعملة بشرط أن لا يجتمع حرفان من جنس واحد، فاضرب ثمانية و عشرين في سبعة و عشرين فالحاصل [4] جواب.
فان قيل كم يتركب منها كلمة ثلاثية بشرط أن لا يجتمع حرفان من جنس واحد فاضرب ثمانية و عشرين في سبعة و عشرين ثم المبلغ في ستة و عشرين يكن تسعة عشر ألفا و ستمائة و ستة و خمسين. و إن سأل عن الرباعية فاضرب هذا المبلغ في خمسة و عشرين و القياس فيه يطرد في الخماسي فما فوقه.
ربما يستعلم مساحة الأجسام المشكلة المساحة كالفيل و الجمل بأن يلقى في حوض مربع و يعلم الماء ثم يخرج منه و يعلم ايضا و يمسح ما نقص فهو المساحة تقريبا.
كان يحيى بن معاذ كثيرا ما يقول أيها العلماء إن قصوركم قيصرية و بيوتكم كسروية