نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي جلد : 1 صفحه : 113
ضرب بسوط الارادة على طول ليله # يظن أنه يقطع سفرا من الأسفار
و الصبح حلوا وثاقه وجوبه [1] موضع اخذ # أبصر مكان الأول و عاد إلى الآثار
كأنه من مكانه ما زال قط و لا برح # او كان في النوم يبصر او في خيال الازار
هذا مثل لابن آدم في الأرض كان من القدم # سير بدرب الأحشة وصل إلى ذي الدار
عمل و عينوا لبصيرة قد سدها كف الأمل # حتى مضى ليل غمر و جاءت الأسحار
حلوه حثوا بسيره سرع إلى الأرض الأوله # وصل فحلو عينو طلع الى الاسرار
تراب كان في الأول رتب على هذا الجسد # ثم التراب الأول رجع إليه و صار
الحسن الدهلوي
ساقيا مى ده كه ابرى خاست از خاور سفيد # سرو را سر سبز شد صد برگ را چادر سفيد
ابر چون چشم زليخا بهر يوسف ژالهبار # ژالها چون ديدهء يعقوب پيغمبر سفيد
عنكبوت غار را گفتم كه اين پرده چه بود # گفت مهمان عزيزي بود كردم در سفيد [2]
محضر آزادگان ميجستم از ابناي دهر # كاغذى در دست من دادند سرتاسر سفيد
اي حسن اغيار را هرگز نباشد طبع راست # راستست اين زاغ را هرگز نباشد بر سفيد
التوبة تهدم الحوبة [3] الفقر يخرس الفطن عن حجته، الكامل من عدت هفواته، المرض حبس البدن، و الهم حبس الروح، المفروح به هو المحزون عليه، الفرار في وقته ظفر، أقرب رأيك إلى الصواب أبعدها عن هواك.
قال أبو حنيفة لمؤمن الطاق: مات إمامك يعني جعفر الصادق «ع» ، فقال له مؤمن الطاق:
لكن إمامك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم فضحك المهدي و أمر لمؤمن الطاق بعشرة آلاف درهم.
أهدى الشريف إلى الملك صلاح الدين ابن أيوب هدايا، و كان الرسول يخرج منها واحدة و يعرضها على الملك، فأخرج مروحة [4] من خوص النخل [5] .