و قد استدل بها الفقهاء في مختلف أبواب المعاملات و غيرها.
و الدليل عليها قبل الإجماع المقطوع به في كلامهم، و إن كان يستشكل بأنه محتمل الاستناد، و السيرة المستمرّة، و بناء العقلاء، و قد وردا على لسان الشرع حيث قال سبحانه (يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ)[1].
و السيرة معناها: سبيل المؤمنين.
و في الروايات: (لو لم يجز هذا لما قام للمسلمين سوق) [2] كما في رواية حفص.
(و من استولى على شيء منه فهو له [3] كما في رواية يونس، إلى غيرها:
جملة من الروايات:
كرواية حفص المروية في الكتب الثلاثة عن الصادق (ع): (أ رأيت إذا رأيتُ