و هناك ثلاث فوائد، توجد بخط الإمام الخميني (قدّس سرّه):
1 الفائدة الاولى: في شرح حال العقود و الإيقاعات.
2 الفائدة الثانية: في حال الشروط المخالفة للكتاب و المباحث المتعلّقة بها.
3 الفائدة الثالثة: في التكلّم في بعض جهات ما نقل عن رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم) من قوله: «على اليد ما أخذت حتّى تؤدّي».
إلّا أنّنا لا نجزم بأنّها من إفاضاته هو (قدّس سرّه) حيث تختلف بعض مطالبها مع سائر تأليفاته و توافق بعض تقريرات بحوث السيّد آية اللَّه العظمى البروجردي (قدّس سرّه)، و لعله استنسخها منها و لذلك وضعناها في الضميمة.
منهجنا في التحقيق
1 تقويم النص و تقطيعه و جعل العناوين المناسبة له، و وضع علامات الترقيم.
2 استخراج مصادر الكتاب من الآيات و الروايات و الأقوال و الإشارات، بضميمة ترجمة العلماء الذين ذكروا في المتن.