responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعليقة على الاستبصار نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 56

فى زمانه منها الاذان و الاقامة و كون فصولهما جميعا مثنى مثنى أو فرادى فرادى او من احدهما مثنى و من الاخر فقد اختلفوا فى ذلك من حين موته (صلّى اللّٰه عليه و آله) على اقوال شتّى مع مشاهدة الصحابة

نعمان الرّازى

ذكره الشيخ فى كتاب الرجال فى اصحاب ابى عبد اللّٰه الصادق(ع)و يستبين من المحقق فى المعتبر التعويل على روايته و طاق طاق اى واحدة واحدة فارسىّ معرّب جمعه طاقات و طيقان يقال طاق نعل و طاقة ريحان قاله فى الصحاح و قال فى الاساس انّه يجمع على اطواق و طيقان و قتل؟؟؟ الحبل طاقتين و طاقات و اعطانى طاقة من الريحان شعبة منه و امّا الطاق فى البناء فهو ما عطف من الابنية مرتفعا و الطاق ايضا ضرب من الثياب غالى الثمن م ح ق.

لذلك مدّة حياة الرسول (عليه السلام) كلّ يوم خمس مرّات و كذلك احكام الصلاة و زكاة مع مشاهدتهم هذه الامور منه (عليه السلام) مدّة حياته كلّ ذلك امور ظاهرة وقعت بمشهد اكثر الامّة ثم انّه لم ينتشر شىء منها و كذلك المعجزات المرويّة عن النبيّ (عليه السلام) نحو إنطاق البهائم و اشباع الخلق الكثير من الطعام القليل و انفجار الماء من اصابعه و حركة الشجرة من مكانها بأمره كلّ ذلك من اعجب الاشياء و كانت واقعة بمشهد من الخلق العظيم ثمّ انّها لم تنتشر سلّمنا انّ الامور الواقعة بمشهد الخلق الكثير يجب ان تنتشر لكن اذا لم يكن لهم داع إلى الكتمان و اذا كان فممنوع إلى اخر ما قاله هناك فقد استبان

نام کتاب : التعليقة على الاستبصار نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست