responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعادل والترجيح نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 273

الفهارس العامّة

..... 1- الآيات الكريمة ... 223

..... 2- الأحاديث الشريفة ... 225

..... 3- أسماء المعصومين (عليهم السلام) ... 229

..... 4- الأعلام المذكورين في المتن و الهامش ... 231

..... 5- الأماكن و البلدان و البقاع ... 243

..... 6- الكتب الواردة في المتن و الهامش ... 245

..... 7- مصادر التحقيق ... 255

..... 8- الموضوعات ... 267

و عن الطبرسيّ، عن الحسن بن الجهم، عن الرضا (عليه السلام) قال: قلت له: تجيئنا الأحاديث عنكم مختلفة.

فقال: «ما جاءك عنّا فقس على‌ كتاب اللَّه عزّ و جلّ و أحاديثنا، فإن كان يشبههما فهو منّا، و إن لم يكن يشبههما فليس منّا ...»

[3].

و عن العيّاشي‌ [4] عنه، عن العبد الصالح (عليه السلام) قال: «إذا جاءك الحديثان‌


[1] هو الثقة الجليل الورع أبو محمد عبد اللَّه بن أبي يعفور واقد العبدي. كان يقرئ القرآن في مسجد الكوفة و كان كريماً على الصادق (عليه السلام) و من أهل الاجتهاد. روى عنه (عليه السلام) و عن أخيه عبد الكريم بن أبي يعفور و أبي الصمت، و روى عنه أبان بن عثمان و حمّاد بن عيسى و فضالة ابن أيّوب. انظر رجال النجاشي: 213/ 556، رجال الكشي 2: 727، معجم رجال الحديث 10: 102- 103.

[2] الكافي 1: 55/ 2، المحاسن: 255/ 145، وسائل الشيعة 18: 78، كتاب القضاء، أبواب صفات القاضي، الباب 9، الحديث 11.

[3] الاحتجاج: 357، وسائل الشيعة 18: 87، كتاب القضاء، أبواب صفات القاضي، الباب 9، الحديث 40.

[4] هو أكثر أهل الشرق علماً و فضلًا و أدباً و فهماً و نبلًا في زمانه الثقة الجليل أبو النضر محمّد ابن مسعود بن محمد بن عيّاش السلمي السمرقندي. كان من عيون هذه الطائفة جليل القدر واسع الأخبار مضطلعاً بها، و كان أوّل أمره عاميّاً ثمّ تبصّر، و كان محبّاً للعلم فقد أنفق عليه تركة أبيه البالغة 000/ 300 دينار. و كانت داره مرتعاً للشيعة و أهل العلم مملوءة من الناس. و كتبه تزيد على المائتي مصنف. انظر رجال النجاشي: 350/ 944 و 372/ 1018، رجال الشيخ: 497، الفهرست: 136.

نام کتاب : التعادل والترجيح نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست