أ يفتخر عليّ ابن آكلة الأكباد، أكتب إليه يا قنبر: إنّ لي سيوفا بدرية 384
بالبر يستعبد الحرّ 390
بأبي و أمّي أنت يا رسول اللّه! ما هذا؟ قال: هذا دم الحسين 125
بحقي عليك إلّا ما قبلتها فإنّا أهل بيت لا نعطي شيئا و يرجع إلينا 276
بشّر مال البخيل بحادث أو وارث 390
بل هو حسين 121
ثكلتك أمّك ما تريد 142
حوائج النّاس إليكم من نعم اللّه «عزّ و جلّ» عليكم فلا تملّوا النعم 412
خير إخوانك من واساك، و خير منه من كفاك 394
سترونه عن قريب كثير المال، كثير الخدم، حسن الهيئة، فما مضى 319
سلاح اللّئام قبح الكلام 417
ضلّ من ليس له حكيم يرشده، و ذلّ من ليس له سفيه يعضده 414
عجبت لمن يحتمي من الطّعام لمضرّته كيف لا يحتمي من الذّنب لمعرّته 414
عليّ، و فاطمة، و أبناهما 40
فإذا كرهتموني فأنا أنصرف عنكم، فكتب عمر إلى ابن زياد يعرّفه ذلك 143
فإنّ المرء يسوؤه فوت ما لم يكن ليدركه، و يسرّه درك ما لم يكن ليفوته 392
فقد الأحبّة غربة 414
فلا تغبّوا أفواههم بجفوتكم. فلا تغيّروا أفواهم، و لا يضيعوا بحضرتكم 388
قارن أهل الخير تكن منهم 393
قد خذلتنا شيعتنا 136
قد شكرتهم على ما فعلوا، و السّاعة يأتوك بشيء، فاقبله منهم 444
قد عرفت الأمر بيني، و بينهم، و إن أقنعك مني آية من كتاب اللّه تلوتها عليك؟ 421
قدم عبد اللّه بن سلام، و هو يحسن الثّناء عليك، و يحمل النّشر عنك في حسن صحبتك 435