responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي نویسنده : التسخيري، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 292

«إذا قام قائمنا بعث (رجاله) في أقاليم الأرض، فيقول: عهدك في كفّك، و اعمل بما ترى» . [1]

(629) بحار الأنوار: عن كتاب الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد، و باسناد رفعه إلى جابر بن يزيد، عن أبي جعفر عليه السّلام قال:

«يعقد بها القائم ثلاث رايات: لواء إلى القسطنطينيّة يفتح اللّه له، و لواء إلى الصين فيفتح له، و لواء إلى جبال الديلم فيفتح له» . [2]

(630) مختصر إثبات الرجعة: حدّثنا صفوان بن يحيى، قال: حدّثنا محمّد بن حمران، قال: قال الصادق جعفر بن محمّد عليه السّلام:

«إنّ القائم منّا منصور بالرعب، مؤيّد بالنصر، تطوى له الأرض، و تظهر له الكنوز كلّها، و يظهر اللّه تعالى به دينه على الدين كلّه و لو كره المشركون، و يبلغ سلطانه المشرق و المغرب، و لا يبقى في الأرض خراب إلاّ عمّر» . [3]


[1] . دلائل الإمامة: 249، و رواه أيضا في إثبات الهداة 3: 573 ب 32 ف 48 ح 712 كما في دلائل الإمامة بتفاوت يسير عن مناقب فاطمة عليها السلام، و في البحار 52: 365 ب 27 ح 144.

و في غيبة النعماني: حدثنا أبو سليمان أحمد بن هوذة، قال: حدّثنا أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، قال:

حدّثني عبد اللّه بن حمّاد الانصاري، عن محمّد بن جعفر بن محمّد عليهما السلام، عن أبيه عليه السّلام قال: «عهدك في كفّك، فإذا ورد عليك أمر لا تفهمه و لا تعرف القضاء فيه فانظر إلى كفّك» راجع كتاب الغيبة: 320 ب 21 ح 8.

[2] . البحار 52: 388 ب 27 ح 206، و رواه أيضا في إثبات الهداة 3: 585 ب 32 ف 59 ح 795، و في بشارة الإسلام: 238.

[3] . مختصر إثبات الرجعة: 216-217 ح 18، و في: 117 مثله، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع، عن محمّد بن مسلم الثقفي، عن أبي جعفر عليه السّلام، و رواه بمثله أيضا في إثبات الهداة 3: 570 ب 32 ف 44 ح 686، و في أربعون الخاتون آبادي: 182-183 ح 30، و في مستدرك الوسائل 12: 335 ب 39 ح 6، و في 14: 354 ب 20 ح 7، و في كشف النوري: 222.

نام کتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي نویسنده : التسخيري، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 292
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست