responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي نویسنده : التسخيري، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 234

(500) عقد الدرر: عن أبي جعفر محمّد بن علي عليهما السّلام، قال:

«يا جابر، لا يظهر القائم حتّى يشمل الناس بالشام فتنة، يطلبون المخرج منها فلا يجدونه» . [1]

عن طريق الإماميّة:

(501) غيبة النعماني: حدّثنا أحمد بن محمّد بن سعيد، قال: حدّثني علي بن الحسن، عن أخيه محمّد بن الحسن، عن أبيه، عن أحمد بن عمر الحلبي، عن الحسين بن موسى، عن معمر بن يحيى بن سام، عن أبي خالد الكابلي، عن أبي جعفر عليه السّلام أنّه قال:

«كأنّي بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحقّ فلا يعطونه، ثمّ يطلبونه فلا يعطونه، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم، فيعطون ما سألوه، فلا يقبلونه حتّى يقوموا، و لا يدفعونها إلاّ إلى صاحبكم» . [2]

(502) غيبة الطوسي: عن محمّد بن علي، عن عثمان بن أحمد السمّاك، عن إبراهيم بن عبد اللّه الهاشمي، عن إبراهيم بن هاني، عن نعيم بن حمّاد، عن سعيد، عن أبي عثمان، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السّلام قال:


ق-رجال علماء، توجّهوا إلى مكة من أفق شتى على غير ميعاد، قد بايع لكلّ رجل منهم ثلاثمائة و بضعة عشر رجلا فيجتمعون بمكّة فيبايعونه، و يقذف اللّه محبّته في صدور الناس، فيسير بهم و قد توجّه إلى الذين بايعوا خيل السفياني، عليهم رجل من جرم، فإذا خرج من مكّة خلّف أصحابه و مشي في إزار و رداء، حتّى يأتي الجرمي، فيبايع له، فيندمه كلب على بيعته، فيأتيه فيستقبله البيعة، فيقبله، ثمّ يعبّئ جيوشه لقتاله، فيهزمه و يهزم اللّه على يديه الروم، و يذهب اللّه على يديه الفتن، و ينزل الشام» ، و رواه أيضا في عقد الدرر: 132 ب 5 عن رواية ابن حمّاد الأولى بتفاوت يسير، و في عرف السيوطي ضمن الحاوي 2: 70 عن رواية ابن حمّاد بتفاوت يسير.

[1] . عقد الدرر: 51 ب 4 ف 1، و رواه أيضا في فرائد فوائد الفكر: 14 ب 5.

[1] . كتاب الغيبة: 273 ب 14 ح 50، و رواه في البحار 52: 243 ب 25 ح 116 عن النعماني بتفاوت يسير.

نام کتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي نویسنده : التسخيري، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست