ـ السعي الى صياغة منطق يثبت ان وضعه عادي ، على امل ان لا يفهم الآخرون حقيقة وضعه.
ـ يبدو انه يحرم نفسه من الهدوء ويرحب بالألم والعناء والحزن.
ـ سلوكه يثبت ترقبه لحادثة خطيرة وليس لديه سبب لاظهار ذلك.
ـ الفرار من العمل والمشكلة ، على أمل أن يقوم الآخرون بجميع اعماله ويريحوه.
ـ سلوك طفولي حتى في العمل والسعي والحركة والسلوك والضحك والبكاء.
ـ الضجيج في الامور والصياح في انه أعتدي على حقه او ان لديه فكراً صحيحاً ولا يقبله الآخرون.
ـ البول في السرير بسبب الاضطراب ، خاصة اثناء النوم.
ـ نداء الام في النوم والتيقظ المفاجئ بعد النوم ، وسوء النوم والاضطراب وعدم التحرك في النوم ( الشعور بانه يجب ان يتناول قرصاً حتى ينام ).
ـ اليقظة المصحوبة بالقلق صباحا ، وتمني ان يحصل ما يجعله ينام افضل.
ـ اضطراب في الامور والسلوك ، وهذا يؤدي الى تزلزل في الاقدام والعمل.
8 ـ في العلاقات : تلاحظ في هذا الجانب علامات اذا تم الالتفات اليها جيداً ، امكن ادارك سلامة الاشخاص او مرضهم عن طريقها ، وتلك العلاقات هي :
ـ السعي الى تقليل درجة العلاقات الى حد انهم غير مستعدين للحضور في مجلس او أن تكون لهم علاقة مع الآخرين.
ـ اسئلة عديدة ومتواصلة لتقليل شدة الاضطراب وان كانت اسئلة بلا مضمون.
ـ التكلم بصوت مرتفع في المجلس والسعي الى اظهار انه محبوب من اجل لفت الانظار.