الأجيال، وهذا ما صرح به النبي (ص)
(إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة) [1]
، ومعنى هذا أن الله أعظم الحسين (ع) أن يقتصر ويكون لقرن أو قرنين من الزمن، أو لمنطقة الشرق الأوسط بل قدر سبحانه وتعالى أن يكون هذا عطاء منه لكل البشر (فلا يزداد أثره إلا علواً).
[1] مدينة المعاجز ج 51: 4.