و أخواه) يعني: أبتع و أبصع (أتباع) «1» بفتح الهمزة على ما هو المشهور (لأجمع) يعني:
تستعمل هذه الكلمات الثلاث بالتبعية، لا بالأصالة لكونه أدل منها على المقصود، و هو الجمعية.
(فلا يتقدم) يعني: أكتع و أخواه (عليه) أي: على (أجمع) لو اجتمعت معه.
(و ذكرها) أي: ذكر أكتع مع أخوية (دونه) أي: دون ذكر (أجمع) (ضعيف) لعدم ظهور دلالتها على معنى الجمعية.
و للزوم ذكر ما من شأنه التبعية بدون الأصل «2».