ولعلّ الطريق الأوحد إلى العودة بأُمتنا المسلمة التي كانت في يوم من الأيام خير أُمة أُخرجت للناس نحو
النهضة والتطور الديني والدنيوي يكمن في إعادتها وجذبها نحو الموازين الشرعية الصحيحة بما تملك من ثروة القيم السماوية.