تَطْلُبْ مِنَ الجَزَاءِ إِلَّا بِقَدَرِ مَا صَنَعْتَ، وَلَا تَفْرَحْ إِلَّا بِمَا نِلْتَ مِنْ طَاعَةِ اللهِ، وَلَا تَتَنَاوْلْ إِلَّا مَا رَأَيْتَ نَفْسَكَ لَهُ أَهْلًا»[1].
ومن بديع كلامه لما سُئِل: مَا الْفَضْلُ؟ قَالَ:
«مِلْكُ اللِّسَانِ، وَبَذْلُ الْإِحْسَان»
«التَّكَلُّفُ لِمَا لَا يَعْنِيكَ»[1].
[1] بلاغة الإمام الحسين، ص 154.
[2] مستدرك الوسائل، ج 9، ص 24.