وهكذا أُوصي المؤمنين بأن يبادروا إلى الحج في شبابهم حتى يستفيدوا من بركاته في بقية حياتهم، لأن آثار الحج المعنوية تبقى طيلة الحياة وبإذن الله تعالى، وأسأل العلي القدير أن يوفقنا أبدًا لزيارة بيته لكي نحظى بفضله وجوده ورضاه.
محمد تقي المدرسي
3/ 12/ 1429 ه-.