وإنني لأمل أن يحظى هذا الكتاب بتأمل جدي من قبل أولي الإختصاص، لأنه بطبيعة موضوعه لا يمكن أن يكون إلا مختصرا.
وإني سائل ربي أن يتقبل هذا الجهد بفضله ويجعله ذخراً لنا ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.
محمد تقي المدرسي
25/ شوال/ 1425 ه-
كربلاء المقدسة