وبتطبيق مبدء القصاص في الحرمات جميعاً، ابتداءً من القصاص في النفوس والجوارح، وانتهاءً بالقصاص في الشهر الحرام والبيت الحرام، فإن المجتمع يتمتع بطمأنينة كافية بإذن الله تعالى. [1]
سادساً: طاعة الطواغيت ضلال
والتحوّل عن القضاء الإسلامي العادل إلى قضاء حكّام الجور من الطواغيت ضلال شيطاني، إذ أن الله أمرالمؤمنين بأن يكفروا بالطاغوت فكيف يجوز التحاكم إليه، ودعوته للتدخل في شؤون المؤمنين الداخلية؟