تصور أي عمل دون تصور عاقبته التي تعكسه، ان خيراً فخير وان شراً فشر.
بهذا نكتفي في عرضنا الخاطف لفلسفة القرآن الحكيم، نرجو ان نكون قد وفقنا لذلك، ونأمل من الله ان يجعلها هادية لنا وللقارئ الكريم.