في عصر العولمة، حيث تقترب المسافات وتتهاوى الحواجز ويتحول العالم
إلى قرية صغيرة ويتقدم العلم في عصر كهذا هل نحتاح- نحن- بعد الى القرآن الكريم؟
ولماذا؟ وأين موقع القرآن في هذا العصر؟ وهل إذا ما تمسكنا بكتاب الله فاتنا قطار
التقدم وأصبحنا خارج دائرة الزمن؟!
إن الجواب على جميع هذه الأسئلة يعود إلى حقيقة نظرة الإنسان إلى
الإنسان، لأننا إذا عرفنا حقيقة هذا المخلوق سهل