والارض ولا الجنة ولا النار، ولا آدم ولا حواء، ولا الملائکة ولاشیئاً مما خلق صلوات الله علیهم أجمعین.[1] وجاء في الخصائص الکبری للسیوطی: وخلق آدم وجمیع المخلوقات لأجله.[2] وقد جاء في مدحه صلی الله علیه [وآله] وسلم: لولاه ما کان لا فُلکٌ ولا فَلَک کلاّ ولا بانَ تحریمٌ وتحلیلُ وقال الآخر: ولولاهم لم یخلق اللهُ آدماً ولا کان زیدٌ في الوجودِ ولا عمروُ ـــــ