14ـ الصواعق المحرقة، ص 74 ـ75 ط الميمنية. 15ـ شرح نهج البلاغة 2/ 451 ط مصر الأولي. 16ـ فردوس الأخبار للديلمي حرف الصاد 2/581. 17ـ تفسير الرازي 27/57 ط عبدالرحمن محمد بمصر. 18ـ الجامع الصغير للسيطوي 2/56 ط بولاق. 19ـ السراج المنير للعزيزي 1/ 403 ط الشرقية سنة 1304 هـ. 20ـ جمع الجوامع کما في ترتيبه کنز العمال 12/ 201 ـ 202 ط حيدر آباد الثانية. 21ـ
التيسير في شرح الجامع الصغير للمناوي 2/ 104، ثم قال: فهو صديق هذه الأمة
الأعظم، ولهذا قال:أنا لاصدّيق الأکبر، لايقولها غيري. 22ـ الأمالي الخميسية للإمام المرشد بالله يحيي بن الحسين الشجري 1/ 139. 23ـ ذخائر العقبي، ص 56. 24ـ فيض القدير للمناوي 4/237 ـ 238.
2ـ
أمّا ما ورد من تلقيبه، بالصدِّيق الأکبر فمن ذلک ما ورد عنه: إنَّ هذا
أول من أمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة، وهو الصدِّيق الأکبر، وهذا
فاروق هذه الأمة، يفرق بين الحق والباطل، وهذا يعسوب المؤمنين.