responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 446

يا بايد بگوئيم اينكلمه اسم مكان است گويا علم منطق محل نطق و مظهر آن مى‌باشد .

ناگفته نماند در باب وجه تسميه وقتى آنرا تقرير و بيان نمودند خود سبب مى‌شود كه متعلّم بواسطه همين قدر از اشاره اجمالى تفصيل مقاصد علم را دريابد .

حاشيه : قوله : الرّابع المؤلّف ليسكن قلب المتعلّم :

على ما هو الشأن فى مبادى الحال من معرفة حال الاقوال بمراتب الرّجال .

و امّا المحققّون فيعرفون الرّجال بالحقّ بالرّجال و لنعم ما قال ولىّ ذى الجلال عليه سلام اللّه المتعال « لا ينظر الى من قال و انظر الى ما قال » هذا .

و مقنّن قوانين المنطق و الفلسفه هو الحكيم العظيم ارسطو دونّهما بامر اسكندر و لذا لقّب بالمعلّم الاوّل و قيل للمنطق انّه ميراث ذى القرنين ثمّ بعد نقل المترجمين تلك الفلسفيات من لغة اليونانيّة الى لغة العرب هذّبها و رتّبها و اتقنها ثانيا المعلّم الثانى الحكيم ابو نصر الفارابى و قد فصّلها و حرّرها بعد اضاعة كتب ابى نصر الشيخ الرئيس ابو على سينا شكر اللّه مساعيهم الجميلة :

ترجمه :

ذكر مؤلّف و غرض از آن‌

مرحوم محشّى در ذيل كلام مصنّف يعنى « الرّابع المؤلّف ليسكن قلب المتعلّم » ميفرمايد :

چهارم از « رؤس ثمانيه » اينستكه نام مؤلف را در ابتداء تأليفات ميبرند تا قلب متعلّم آرامش پيدا كند و با سكونت خاطر بمطالب كتاب بنگرد چه آنكه در ابتداء امر اشخاص مبتدى شأن و حالشان اينستكه بواسطه‌

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

نام کتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست