responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 5

خُصُوصاً سُورَتَيْ يس وَ الصَّافَّاتِ وَ يُلَقَّنَ الشَّهَادَتَيْنِ وَ الْإِقْرَارَ بِالْأَئِمَّةِ ع وَاحِداً وَاحِداً وَ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ وَ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰالَمِينَ وَ الصَّلَاةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ وَ يَنْبَغِي أَنْ يُكْتَبَ عَلَى الْأَكْفَانِ كُلِّهَا فُلَانٌ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ عَلِيّاً أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِهِ وَاحِداً وَاحِداً أَئِمَّةُ الْهُدَى الْأَبْرَارُ

ذكر الصلاة عليه

وَ هِيَ خَمْسُ تَكْبِيرَاتٍ بَيْنَهُنَّ أَرْبَعَةُ أَدْعِيَةٍ فَيُكَبِّرُ الْمُصَلِّي فَيَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ يُكَبِّرُ الثَّانِيَةَ وَ يَقُولُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ثُمَّ يُكَبِّرُ الثَّالِثَةَ وَ يَقُولُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ تَابِعْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ إِنَّكَ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ ثُمَّ يُكَبِّرُ الرَّابِعَةَ وَ يَدْعُو لِلْمَيِّتِ فَإِنْ كَانَ مُؤْمِناً قَالَ اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ نَزَلَ بِكَ وَ أَنْتَ خَيْرُ مَنْزُولٍ بِهِ اللَّهُمَّ إِنَّا لَا نَعْلَمُ مِنْهُ إِلَّا خَيْراً وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ مُحْسِناً فَزِدْ فِي إِحْسَانِهِ وَ إِنْ كَانَ مُسِيئاً فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِ وَ احْشُرْهُ مَعَ مَنْ كَانَ يَتَوَلَّاهُ مِنَ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ وَ إِنْ كَانَ مُخَالِفاً مُعَانِداً دَعَا عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ إِنْ كَانَ مُسْتَضْعَفاً قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلَّذِينَ تٰابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ الْآيَةَ وَ إِنْ كَانَ لَا يُعْرَفُ مَذْهَبُهُ قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّ هَذِهِ نَفْسٌ أَنْتَ أَحْيَيْتَهَا وَ أَنْتَ أَمَتَّهَا وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِسِرِّهَا وَ عَلَانِيَتِهَا فَوَلِّهَا مَنْ تَوَلَّتْ وَ احْشُرْهَا مَعَ مَنْ أَحَبَّتْ وَ إِنْ كَانَ طِفْلًا قَالَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ لَنَا وَ لِأَبَوَيْهِ فَرَطاً ثُمَّ يُكَبِّرُ الْخَامِسَةَ وَ يَنْصَرِفُ وَ إِنْ كَانَ إِمَاماً لَا يَبْرَحُ حَتَّى تُرْفَعَ الْجِنَازَةُ وَ يَقُولُ وَلِيُّ الْمَيِّتِ أَوْ مَنْ يَأْمُرُهُ إِذَا أَنْزَلَ الْمَيِّتَ فِي قَبْرِهِ اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَ لَا تَجْعَلْهَا حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النَّارِ وَ يَقُولُ مَنْ يَتَنَاوَلُهُ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ عَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اللَّهُمَّ إِيمَاناً بِكَ وَ تَصْدِيقاً بِكِتَابِكَ هٰذٰا مٰا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَ رَسُولُهُ وَ صَدَقَ اللّٰهُ وَ رَسُولُهُ اللَّهُمَّ زِدْنَا إِيمَاناً وَ تَسْلِيماً

و يستحب أن يلقن الميت الشهادتين و أسماء الأئمة ع عند وضعه‌

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست