responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 658

مِثْلَ الفُرَاتِيِّ إِذا ما طَمَا

يَقْذِفُ بالبُوصِيِ والماهِرِ

فَعَل ، بفتح الفاء والعين

ب

[ الباب ] : واحد الأبواب.

ويقال : فلان بابٌ على القوم : إِذا كان عميدهم والقائم عليهم. ومنه قيل في العبارة : إِن بابَ الدار صاحبُها ، فما حدث به من زيادة أو نقصان كان بصاحب الدار.

قال الله تعالى : ( وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها )[١]. قيل : أراد أبواب البيوت المعهودة تأديباً للناس. وقيل : أراد إِتيان الأمور من وجوهها التي تصلح لها.

ز

[ البازُ ] ، بالزاي : لغة في البازي.

ع

[ الباع ] : معروف.

والباع أيضاً : الجود.

ل

[ البال ] : الحال ، قال الله تعالى : ( وَأَصْلَحَ بالَهُمْ )[٢].

والبال : القلب ، يقال : ما خطر على بالي. ولا يجمع البال ، وقيل : يجمع على بالات.

ويقال : ليس هذا بالي : أي ما أباليه.

وما بالُ : استفهام ، يقال : ما بالُك : أي : ما شأنك؟ قال الله تعالى : ( ما بالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَ )[٣].

والبال : رخاء العيش وسعته.


[١]سورة البقرة : ٢ / ١٨٩.

[٢]سورة محمد : ٤٧ / ٢.

[٣]سورة يوسف : ١٢ / ٥٠.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 658
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست