نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 515
ق
[
البُزَاق ] : البصاق.
و [
فُعَالة ] ، بالهاء
خ
[
بُزَاخَة ] ، بالخاء
معجمة : اسم موضع [١] كانت به وقعة لأبي بكر بن أبي قُحافة.
فَعِيل
ع
[
البَزِيعُ ] : الحسن الظَّريف ، من صفة الأحداث.
م
[
البَزِيم ] : فَضْلة
الزَّاد.
فَعْلاء
، بفتح الفاء ممدود
ل
[
بَزْلاءُ ] : يقال : فلان
نهّاض ببَزْلاءَ : إِذا كان محتملاً للأمور العظام ، قال [٢] :
إِنّي إِذا
شَغَلَتْ قَوْماً فُرُوجُهُمُ
رَحْبُ
المَسَالِكِ نَهَّاضٌ بِبَزْلاءِ
ويقال : فلان
ذو بَزْلاءَ : إِذا كان جيّدَ الرأي ، قال [٣] :
مِن آمِرٍ ذي
سَمَاحٍ لا يَزالُ لَهُ
بَزْلَاءُ
يَعْيَا بها الجَثَّامَةُ اللُّبَدُ
[١]هو ماء لطيء
وقيل لبني أسد. انظر معجم البلدان ومعجم ما استعجم : « بزاخة ». والوقعة المذكورة
كانت مع طليحة بن خويلد الأسدي حينما تنبأ وأرسل إِليه أبو بكر رضياللهعنه
خالد بن الوليد.
[٢]البيت بلا نسبة
في ديوان الأدب ( ٢ / ١٠ ) واللسان ( بزل ) ، والمقاييس ( ١ / ٢٤٥ ).
[٣]الراعي ، ديوانه
(٦٠) وانظر رواياته فيه ، وما أثبتناه هو رواية الأصل ( س ) و ( المختصر ، ونش )
وجاء في بقية النسخ : « من امرئٍ » ؛ وفي اللسان ( بزل ) : من امر ذي بدوات.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 515