responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 257

ف

[ إِسَاف ][١] : اسم صنم.

و [ فِعالة ] بالهاء

د

[ الإِسادة ] : لغة في الوِسادة.

ف

[ الإِسافة ][٢] : الأرض لا تنبت شيئاً.

فَعُول

ف

[ أَسُوف ] : رجل أَسُوفٌ : سريع الحزن والبكاء.

فَعِيل

د

[ أَسِيد ] : من أسماء الرجال.

ر

[ الأَسِير ] : هو الأَسِيرُ ، وجمعه : أَسْرى ، وجمع الأَسْرى أُسارى وأَسَارى. بالضم والفتح.

قال أبو عمرو بن العلاء : الأسارى : الذين في وَثاق ، والأسرى : الذين في اليد ، وإِن لم يكونوا في وثاق.

قال الله تعالى : ( ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى )[٣] قرأ أبو عمرو ويعقوب بالتاء معجمة من فوق ، على تأنيث جماعة الأسرى. وقرأ الباقون بالياء ، وهو اختيار أبي عبيد. قال أبو عبيد : والياء أَحَبُّ إِليَّ لكثرة أهل هذه القراءة ، ولقول عبد الله :


[١]يُرْوى أنَّ إِساف ونائلة رجل وامرأة من جرهم أتيا الفاحشة في الكعبة فمسخا حجرين فتركا في الكعبة للعبرة ، ومع مرور الزمن عُبدا انظر التاج ( أسف ) ، وانظر فيهما الأصنام لابن الكلبي ( ص ٢٩ ).

[٢]سورة الأنفال ٨ من الآية ٦٧ ( ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) وانظر في قراءتها فتح القدير ( ٢ / ٣١٠ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 257
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست