حجّة إلاّ ما عمل به ، والعمل كلّه رياء إلاّ ما كان مخلصاً ، والإخلاص على خطر حتّى ينظر العبد بما يختم له » [١].
(فَمَنْ كانَ يَرْجو لِقاءَ رَبِّهِ فَلـْيَعْمَلْ عَمَلا صالِحاً وَلا يُشْرِكُ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أحَداً) [٢].
[١]ـ بحار الأنوار ٧٠ : ٢٤٢.
[٢]ـ الكهف : ١١٠.