ـ أ ـ
آنية من فضّة وصفاؤها وهيئتها كصفاء القوارير ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ ) ـ.
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٠١.
ابتلى الله آدم فأسكنه الجنّة يأكل منها رغدا حيث شاء ونهاه عن شجرة واحدة.
[ قتادة ] ص / ١٤٠.
أبواب جهنّم هكذا ـ ووضع يده اليمنى على ظاهر يده اليسرى ـ.
[ علي بن أبي طالب ] ص / ٢٦٨.
أبواب جهنّم هكذا ـ فرج علي بين أصابعه الأربع يعني بابا فوق باب ـ.
اخبرتم بالبطائن فكيف بالظهائر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٠.
أرواح الكفّار تجمع ـ أظنّه قال ـ في بئر بحضرموت يقال لها برهوت.
[ عبد الله بن عمرو بن العاص ] ص / ٢٦٦.
إذا أراد الله عزّ وجل أن ينسى أهل النار جعل للرجل منهم صندوقا على قدره من النار لا ينبض فيه عرق إلاّ فيه مسمار من نار.
[ سويد بن علقمة ] ص / ٢٩٩.
إذا ألقي الرجل في النار لم يكن له منتهى حتى يبلغ قعرها ثم تجيش به جهنم فترفعه إلى أعلا جهنم.
[ أبو صالح ] ص / ٢٩٨.
إذا بقي في النار من يخلد فيها جعلوا في توابيت من نار فيها مسامير من نار ثم جعلت