مُشْرِكٍ [1] و «شرّ أهرّ ذاناب»؛
[2- بوقوعها بعد الإستفهام]، نحو قوله تعالى: أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ [2]؛
[3- بوقوعها بعد النّفي]، نحو: «ما صديق لنا»؛
[4- بتقديم الخبر عليها اذا كان ظرفا مختصا]، نحو قوله تعالى: وَ لَدَيْنا مَزِيدٌ [3] و فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ [4]؛
[5- بكونها دعاء]، نحو قوله تعالى: سَلامٌ عَلَيْكَ [5] و وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ [6]؛
[6- بالإضافة، نحو: «عمل برّ يزين صاحبه»؛
7- بعموميّة المبتدأ، نحو قوله تعالى: كُلٌّ إِلَيْنا راجِعُونَ [7]؛
8- بالتصغير، نحو: «رجيل عندنا».]
نكات
1- قد يتقدّم الخبر على المبتدأ إن كان ظرفا، نحو قوله تعالى: لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ [8] و عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ [9].
2- يجوز للمبتدأ الواحد أخبار كثيرة، نحو قوله تعالى: وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [10].
[3- يكون المبتدأ اسما صريحا كما مرّ أو مؤوّلا به، نحو قوله تعالى: أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ [11] أي: صبركم خير لكم.]
[1] . البقرة/ 221.
[2] . النمل/ 62.
[3] . ق/ 35.
[4] . البقرة/ 10.
[5] . مريم/ 47.
[6] . المطفّفين/ 1.
[7] . الأنبياء/ 93.
[8] . البقرة/ 115.
[9] . الأنعام/ 59.
[10] . البقرة/ 256.
[11] . النساء/ 25.