و) «ما أبعد الخير ممّن همّته بطنه و فرجه» غرر الحكم: 748، الفصل 79، ح 190.
ز) «ما أكثر العبر و أقلّ الإعتبار» نهج البلاغة، قصار الحكم: 297.
ح) «ما أكثر الإخوان عند الجفان و أقلّهم عند حادثات الزّمان» تحف العقول: 584، انتشارات العلمية الإسلامية.
2- توصّل إلى التّعجب من الأفعال التالية مستأنسا بالمثال:
إسودّ وجه الخائن- أ- ما أشدّ إسوداد وجه الخائن.
ب- أشدد بإسوداد وجه الخائن.
1. تدحرج الحجر.
2. عانقت أخي.
3. عرج الصبيّ.
4. قرع الرأس.
5. آمن جواد باللّه و رسوله.
3- إستخرج أفعال المدح و الذّم ممّا يلي من الجمل و عيّن فاعلها:
أ) وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ص/ 30.
ب) وَ مَأْواهُمُ النَّارُ وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ آل عمران/ 151.
ج) إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ البقرة/ 271.
د) وَ أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ الشعراء/ 173.
ه) ... يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ الزخرف/ 38.