responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في النحو نویسنده : ابو حیان، یوسف    جلد : 1  صفحه : 244

الأسئلة

1- علام تدخل أفعال القلوب و ما هو عملها؟

2- هل يجوز أن يقتصر على أحد مفعولي أفعال القلوب أو لا؟

3- ما الفرق بين الإلغاء و التّعليق؟

4- ما هي معلّقات أفعال القلوب؟ إشرح ذلك بأمثلة.

5- متى يتعدّى «ظننت» و «علمت» و «رأيت» و «وجدت» و «جعلت» إلى مفعول واحد فقط؟

التّمارين‌

1- إستخرج أفعال القلوب من الجمل التّالية و عيّن مفعوليها أو ماسدّ مسدّهما:

أ) ... فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِناتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ... الممتحنة/ 10.

ب) وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً ... آل عمران/ 169.

ج) أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى‌* وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى‌ الضّحى/ 6- 7.

د) إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً* وَ نَراهُ قَرِيباً المعارج/ 6- 7.

ه) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آباءَهُمْ ضالِّينَ‌ الصافات/ 69.

و) وَ جَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً الزخرف/ 19.

ز) وَ إِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ‌ الأعراف/ 102.

ح) مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ... الحج/ 15.

نام کتاب : الهداية في النحو نویسنده : ابو حیان، یوسف    جلد : 1  صفحه : 244
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست