نائينى، محمد حسين، فوائد الاصول، ج 2،1، ص 52.

نائينى، محمد حسين، اجود التقريرات، ص (17-16).

معناى استقلالى تركيبى

معناى مركب قابل تصوّر، بدون نياز به ضميمه

معناى استقلالى تركيبى، مقابل معناى استقلالى افرادى بوده و عبارت است از معناى مستقلى كه در ضمن كلام مركبى بيان مى شود و در تحقق خود به نسبت تركيبى نياز دارد، همانند افعال كه حقيقت آنها چيزى بين اسم و حرف است، زيرا از ماده و هيئت متشكل بوده و ماده، معناى اسمى و هيئت، معناى حرفى است و به سبب معناى اسمىِ آنها معنايشان در ذهن مخاطب خطور مى كند و به خاطر هيئت كه معناى حرفى است نيازمند ضميمه شدن نسبت تركيبى به آنها است.

نيز ر.ك: معناى استقلالى افرادى.

نائينى، محمد حسين، فوائد الاصول، ج 2،1، ص (53-51).

معناى استقلالى جوهرى

ر.ك: معناى استقلالى

معناى اسما

ر.ك: معانى اسما

معناى اسمى

معناى داراى استقلال ذاتى

معناى اسمى، مقابل معناى حرفى بوده و عبارت است از هر معنايى كه براى افاده معنا استقلال ذاتى داشته و براى اين منظور، تابع معناى ديگرى نيست، مانند: معناى ابتدائيت كه از كلمه «الابتدا» به دست مى آيد; به خلاف ابتدائيتى كه مدلول حرف «مِن» است و تا معناى ديگرى به آن ضميمه نشود فهيمده نمى شود; براى مثال; اگر گفته شود: «سرت من البصرة»، «مِن» به كمك مفهوم «سير» و «بصره» نشان مى دهد كه آغاز سير از بصره بوده است.

نكته اول:

معناى اسمى به هر معناى مستقلى اطلاق مى شود و شامل معناى اسم و فعل مقابل جمله فعلى، هر دو، مى شود; به خلاف مدلول حروف و هيئت ها كه معناى حرفى اند.

نكته دوم:

تفاوت معناى اسمى و حرفى، همان استقلال در معناى اسمى و تبعيت در معناى حرفى است.

نيز ر.ك: معناى حرفى.

خويى، ابوالقاسم، محاضرات فى اصول الفقه، ج 1، ص (67-65).

صدر، محمد باقر، دروس فى علم الاصول، ج 1، ص 219.

فاضل لنكرانى، محمد، سيرى كامل در اصول فقه، ج 1، ص 349.

آذرى قمى، احمد، تحقيق الاصول المفيدة فى اصول الفقه، ص (110-109).

آخوند خراسانى، محمد كاظم بن حسين، كفاية الاصول، ص 26.

نائينى، محمد حسين، فوائد الاصول، ج 1، 2، ص 33.

معناى اضافى

ر.ك: معناى نسبى

معناى اعم

ر.ك: معانى اعم

معناى افرادى استقلالى

ر.ك: معناى استقلالى اِفرادى

معناى افعال

ر.ك: معانى افعال

معناى الفاظ

ر.ك: معانى الفاظ

معناى امر

ر.ك: معانى امر

معناى انبايى

ر.ك: معناى حكايى

معناى ايجادى

معناى ايجاد شده به سبب استعمال لفظ

معناى ايجادى، مقابل معناى اخطارى بوده و عبارت است از معنايى كه با قطع نظر از استعمال، داراى واقعيتى (تقرر و ثبوت) در خارج و يا در ذهن و عالم مفهوم نيست، بلكه استعمال لفظ در معنا، سبب ايجاد معنا در ذهن مخاطب مى گردد نه خطور آن; يعنى استعمال به مثابه يك علت ايجاد كننده است كه معنا را ايجاد مى كند، مانند: معانى حروف كه قبل از استعمال، هيچ گونه ثبوت و واقعيتى در خارج و در ذهن ندارد و به محض استعمال، ايجاد مى گردد.

نكته اول:

مرحوم «محقق نايينى» معانى حرفى را معانى ايجادى، و معانى اسمى را معانى اخطارى مى داند.

نكته دوم:

«شهيد صدر» ايجادى بودن معناى حرفى را به گونه اى متفاوت از مرحوم «نايينى» تفسير مى كند. به نظر «شهيد صدر» ايجادى بودن معانى حرفى به معناى ايجاد مصداق ربط و حقيقت ربط در ذهن است; يعنى معانى حرفى از يك نظر، مفهوم ربط و از نظر ديگر، مصداق ربط است; اما مرحوم «نايينى» ايجادى بودن معناى حرفى را به معناى ايجاد ربط مفهومى ميان اجزاى كلام مى داند[1]

نيز ر.ك: معناى اخطارى.