نام کتاب : فتح الأبواب نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 239
سبيل التخيير بين الاستخارة عقيب المندوبات والمكتوبات أو لعل يحتمل أن يخص عمومه بالاستخارة بالرقاع أيضا عقيب المفروضات ويكون معنى الإلهام له أي في أخذ الرقاع ليحصل له بذلك كمال الشرف وزيادة الانتفاع.
فصل :
يتضمن الاستخارة بمائة مرة في آخر ركعة من صلاة الليل
[١] ما بين المعقوفين أثبتناه من البحار. [٢] في « ش » : الحسن بن حوزيار ، ولعله : الحسن بن خرزاذ الذي عنونه النجاشيّ قائلا : قمي كثير الحديث ، له كتاب أسماء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكتاب المتعة ، وقيل : إنّه غلا في آخر عمره ، وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الامام الهادي عليهالسلام.
انظر « رجال النجاشيّ : ٤٤ / ٨٧ ، رجال الشيخ : ٤١٣ / ٢٠ ، تنقيح المقال ١ : ٢٧٦ ، معجم رجال الحديث ٤ : ٣١٧ / ٢٨٠١ ».
[٣] في البحار : القشيري. [٤] رواه الطبرسيّ في مكارم الأخلاق : ٣٢٠ ، مرسلا عن القسري ، ونقله المجلسي في بحار الأنوار ٩١ : ٢٧٧.
نام کتاب : فتح الأبواب نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 239