responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتح الأبواب نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 189

علمه وورعه ومعرفته بالأخبار وأنه انتهت رئاسة الشيعة في وقته إليه رضوان الله عليه.

ووجدت رواية أخرى بالرقاع ذكر من نقلتها من كتابه أنها منقولة عن الكراجكي وهذا لفظ ما وقفت عليه منها :

هَارُونُ بْنُ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الصَّادِقِ عليه‌السلام قَالَ إِذَا أَرَدْتَ أَمْراً فَخُذْ سِتَّ رِقَاعٍ فَاكْتُبْ فِي ثَلَاثٍ مِنْهُنَ [١] ـ ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) خِيَرَةٌ ( مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ) وَيُرْوَى الْعَلِيِّ الْكَرِيمِ لِفُلَانِ بْنِ فُلَانٍ افْعَلْ كَذَا إِنْ شَاءَ اللهُ وَاذْكُرِ اسْمَكَ وَمَا تُرِيدُ فِعْلَهُ وَفِي ثَلَاثٍ مِنْهُنَ [٢] ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) خِيَرَةٌ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ لِفُلَانِ بْنِ فُلَانٍ لَا تَفْعَلْ كَذَا وَتُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ [٣] خَمْسِينَ مَرَّةً قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ وَثَلَاثَ مَرَّاتٍ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَتَدَعِ الرِّقَاعَ تَحْتَ سَجَّادَتِكَ وَتَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اللهُمَّ إِنَّكَ [٤] تَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَتَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَ ( أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ) اللهُمَّ آمَنْتُ [٥] بِكَ فَلَا شَيْءَ أَعْظَمُ [٦] مِنْكَ صَلِّ عَلَى آدَمَ صَفْوَتِكَ وَمُحَمَّدٍ خِيَرَتِكَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ وَمَنْ بَيْنَهُمْ مِنْ نَبِيٍّ وَصِدِّيقٍ وَشَهِيدٍ وَعَبْدٍ صَالِحٍ وَوَلِيٍّ مُخْلِصٍ وَمَلَائِكَتِكَ أَجْمَعِينَ إِنْ كَانَ مَا عَزَمْتُ عَلَيْهِ مِنَ الدُّخُولِ فِي سَفَرِي إِلَى بَلَدِ كَذَا وَكَذَا خِيَرَةً لِي فِي الْبَدْوِ وَالْعَاقِبَةِ وَرِزْقٍ تُيَسِّرُ لِي مِنْهُ فَسَهِّلْهُ وَلَا تُعَسِّرْهُ وَخِرْ لِي فِيهِ وَإِنْ كَانَ


[١] فِي « د » وَالْبِحَارُ : مِنْهَا.

[٢] فِي « د » : مِنْهَا.

[٣] فِي « د » : وَاحِدَةً.

[٤] فِي « ش » وَالْبِحَارُ : بِقُدْرَتِكَ.

[٥] لَيْسَ فِي « ش » وَ « د » وَالْبِحَارُ.

[٦] فِي الْبِحَارُ : أَعْلَمُ.

نام کتاب : فتح الأبواب نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست