نام کتاب : مناهج اليقين في أصول الدين نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 560
ذو الثدية:
حرقوص بن زهير المعروف بذي
الثدية و ذي الخويصرة، خارجي من بني تميم، اعترض على رسول اللّه في تقسيم الغنائم،
و قتل في النهروان بيد اصحاب أمير المؤمنين، و قد اخبر رسول اللّه عن قتله في زمرة
المارقين.
الواقدي المغازي ج 2 ص
948- ابن الاثير، الكامل في التاريخ ج 3 ص 174- يعقوب الجعفري، الخوارج في التاريخ
ص 202.
ذيمقراطيس:
هو من الحكماء المعتبرين
في زمان بهمن بن اسفنديار، و هو و بقراط كانا في زمان واحد قبل افلاطون، و له آراء
في الفلسفة و خصوصا في مبادي الكون و الفساد، و كان ارسطوطاليس يؤثر قوله على قول
استاذه افلاطون الالهي.
الشهرستاني، الملل و النحل
ج 2 ص 112- السجستاني، صوان الحكمة ص 203.
الزبير:
الزبير بن العوام بن خويلد
ابن عمة رسول اللّه و ابن اخي خديجة، أسلم و له 12 سنة، و شهد بدرا واحدا، اتصل
باصحاب الجمل و جاء لقتال امير المؤمنين عليه السلام يوم الجمل، و لكنه انصرف عن
القتال و مضى حتى اتى بوادي السباع، فقتله ابن جرموز غيلة.
ابي نعيم الاصفهاني، حلية
الاولياء ج 1 ص 89- المحدث القمي، سفينة البحار ج 1 ص 543.
نام کتاب : مناهج اليقين في أصول الدين نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 560