74/ ما جاء في الضحك/ 632
75/ ما جاء في العجب/ 640
76/ ما جاء في الفرح و ما في معناه/ 643
77/ ما جاء في النظر/ 646
78/ ما جاء في الغيرة/ 650
79/ ما جاء في الملال/ 652
80/ ما جاء في الاستحياء/ 653
81/ قول اللّه (عز و جل): قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ. اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَ يَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ. و قوله:
يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ هُوَ خادِعُهُمْ. و قوله: وَ يَمْكُرُونَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ/ 655
82/ قول اللّه (عز و جل): سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ/ 662
83/ ما جاء في التردد/ 663
84/ قول اللّه (عز و جل): وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ. و قوله: وَ إِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها. و قوله: وَ رَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ. و قوله: وَ رَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ/ 669
85/ قول اللّه (عز و جل): قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ. و قوله: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَ يُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ.
و قوله: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا. و قوله:
لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ. و قوله:
إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ. و قوله: وَ لَوْ أَرادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَ لكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ/ 673
86/ قول اللّه (عز و جل): رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ. و قوله: تَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ ما قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ فِي الْعَذابِ هُمْ