responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأسماء و الصفات نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 744

حكمك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، و نور صدري، و ذهاب همّي، و جلاء حزني. ما قالهن مهموم قط، إلّا أذهب اللّه همه، و أبدله بهمه فرحا. قالوا: يا رسول اللّه: أ فلا نتعلمهن؟ قال: «بلى، فتعلموهن و علموهن»./ 25

9/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «أصبته أصبته». و ذلك للسيدة عائشة عند ما طلبت الاسم الذي إذا دعي به أجاب و قالت: اللهم إني أسألك باسمك العظيم الأعظم، الكبير الأكبر، الذي من دعاك به أجبته و من سألك به أعطيته./ 26

10/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «إن للّه تعالى تسعة و تسعين اسما من أحصاها، دخل الجنة. فذكرها، و عد منها: الإله، الرب، الحنان، المنان، الباري، الأحد، الكافي، الدائم، المولى، النصير، المبين، الجميل، الصادق، المحيط، القريب، القديم، الوتر، الفاطر، العلام، المليك، الأكرم، المدبر، القدير، الشاكر، ذو الطول، ذو المعارج، ذو الفضل، الكفيل»./ 26

11/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «عند ما كان يأوي إلى فراشه «اللهم رب السموات و رب الأرض، رب كل شي‌ء، فالق الحب و النوى، منزل التوراة و الإنجيل و القرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته. أنت الأول، فليس قبلك شي‌ء. و أنت الآخر فليس بعدك شي‌ء. و أنت الظاهر فليس فوقك شي‌ء، و أنت الباطن فليس دونك شي‌ء»./ 30

12/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «يسألكم الناس عن كل شي‌ء، حتى يسألوكم: هذا اللّه خلق كل شي‌ء، فمن خلق اللّه؟ فإن سألتم، فقولوا: اللّه قبل كل شي‌ء، و خالق كل شي‌ء، و هو كائن بعد كل شي‌ء»./ 31

13/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «عند تهجده: «اللهم لك الحمد أنت رب السموات و الأرض و ما فيهن، و لك الحمد، أنت نور السموات و الأرض و من فيهن، أنت الحق، و قولك حق، و وعدك حق، و لقاؤك حق، و الجنة حق، و النار حق، و الساعة حق، اللهم لك أسلمت، و بك آمنت، و عليك توكلت، و إليك أنبت، و بك خاصمت و إليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت، و ما أخرت، و ما أسررت و ما أعلنت، أنت إلهي لا إله إلّا أنت»./ 34

14/ قال صلى اللّه عليه و سلم: «في إجابته لسيدنا عثمان رضي اللّه عنه عند ما سأله عن تفسير: «له مقاليد السموات و الأرض»، قال: «ما سألني عنها أحد قبلك. تفسيرها: لا

نام کتاب : الأسماء و الصفات نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 1  صفحه : 744
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست