responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : استقصاء النظر في القضاء و القدر نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 96

وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ‌ 43

وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى‌ 43

إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً 43

إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ‌ 43

وَ إِنَّكَ لَعَلى‌ خُلُقٍ عَظِيمٍ‌ 43

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا 43

تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَ‌ 43

ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‌ 44

الْيَوْمَ تُجْزى‌ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‌ 44

الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‌ 44

وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى‌ 44

لِتُجْزى‌ كُلُّ نَفْسٍ بِما تَسْعى‌ 44

هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ‌ 44

هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‌ 44

مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَ مَنْ جاءَ 44

لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ‌ 44

وَ مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً 44

وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها 44

أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَياةَ الدُّنْيا 44

لَها ما كَسَبَتْ وَ عَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ‌ 44

لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ‌ 44

نام کتاب : استقصاء النظر في القضاء و القدر نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست