نشانههاى خداست. ابوطالب
از آن شگفت زده و اين آيات نازل شد.[1] اين سخن افزون بر اينكه نامعقول است، اساساً با آيه، خطاب و سياق
آن سازگارى ندارد و انگيزه طرح و ذكر آن نيز به درستى روشن نيست. منابع ابوطالب عملاق الاسلام
الخالد؛ الاتقان فى علوم القرآن؛ اسباب النزول، حجتى؛ اسباب النزول، واحدى؛ اسنى
المطالب فى نجاة ابىطالب؛ الاصابة فى تمييز الصحابه؛ انساب الاشراف؛ بحارالانوار؛
البدء و التاريخ؛ البداية و النهايه؛ البرهان فى تفسير القرآن؛ بزمآورد؛ تاريخ
الآداب العربيه؛ تاريخ الامم و الملوك، طبرى؛ تاريخ اليعقوبى؛ تفسيرالتحرير
والتنوير؛ تفسير روحالبيان؛ تفسيرالقرآن العظيم، ابن ابى حاتم؛ تفسير القرآن
العظيم، ابنكثير؛ التفسيرالكبير؛ تفسيرالمنار؛ تهذيب التهذيب؛ جامعالبيان عن
تأويل آى القرآن؛ الجامع لأحكام القرآن، قرطبى؛ خطوات على طريق الاسلام؛ دائرة
المعارف بزرگ اسلامى؛ الدرالمنثور فىالتفسير بالمأثور؛ الذريعة الى تصانيف
الشيعه؛ الروض الانف؛ روضالجنان و روحالجنان؛ السير والمغازى؛ السيرة النبويه،
ابنهشام؛ شرح نهجالبلاغه، ابنابىالحديد؛ شعر ابىطالب و اخباره؛ صحيح البخارى؛
صحيح مسلم با شرح سنوسى؛ صفةالصفوه؛ الطبقات الكبرى؛ الغدير فى الكتاب والسنة
والادب؛ الكافى؛ الكامل فى التاريخ؛ الكشّاف؛ كشفالاسرار و عدةالابرار؛
كمالالدين و تمام النعمه؛ الكنى والالقاب؛ مجمعالبيان فى تفسير القرآن؛ المحبر؛
المعارف؛ معانىالاخبار؛ المنتظم فى تاريخ الملوك والامم؛ الميزان فى تفسير
القرآن.[1]. اسبابالنزول،واحدى، ص 389