مِمّا كُنتُم تُخفونَ
مِنَ الكِتبِ» را نيز همين مسأله زناى محصنه مىدانند.[1] سيوطى نيز آيه 76 بقره/ 2 را در اين باره مىداند.[2] منابع اسبابالنزول، واحدى؛
الاصابة فى تمييزالصحابه؛ البداية والنهايه؛ التعريف و الاعلام؛ جامعالبيان عن
تأويل آىالقرآن؛ الجامع لاحكامالقرآن، قرطبى؛ روضالجنان و روحالجنان؛
غررالتبيان فى من لميسم فى القرآن؛ مجمع البيان فى تفسيرالقرآن؛ الميزان فى تفسير
القرآن.[1]. الميزان، ج 5، ص284؛ جامعالبيان، مج 4، ج 6، ص 220 [2]. الدرالمنثور، ج 1،ص 199