بكت السماء عليه عند وفاته بمدامع كاللؤلؤ المنثور
و أظنّها فرحت بمصعد روحه لمّا سمت و تعلّقت بالنّور
أو ليس دمع الغيث يهمى باردا و كذا تكون مدامع المسرور [1]
[1] المصدر السابق.