مصادر التشريع عند الشيعة هي الكتاب
والسنّة ، والسنّة يرويها أئمة أهل البيت عليهمالسلام
عن جدّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهم تحدّثوا بها أمام أصحابهم وتلاميذهم ، فدوّنوها في مدّونات صغيرة ،
حتّى جاء علماء الحديث كالشيخين الكليني والصدوق وجمعوا هذه المدوّنات في
كتبهم ، وهي وما زالت معتمد الشيعة إلى الآن.
فالشيعة يروون أحاديثهم عن طريق الثقات
عن أئمة آل البيت عليهمالسلام
، يستند الشيعة في كتبهم الفقهية إلى روايات منقولة عن طريق رواة من أهل
و ٥٠٤ و ٥٥٧ و ٥٥٨ ،
ومجمع الزوائد ٧ : ٣١٣ باب « ما جاء في المهدي » ، والمصنف لابن أبي شيبة ٨
: ٦٧٨ الأحاديث ١٨٤ ـ ١٨٧ و ١٩٠ ـ ١٩٦ و... وبغية الباحث عن زوائد مسند
حارث : ٢٤٨ الحديث٧٨٩ ، ومسند أبي يعلى ١ : ٣٥٩ الحديث ٤٦٥ مسند علي بن أبي
طالب و ٢ : ٣٦٧ الحديث ١٥٤ مسند أبي سعيد الخدري ، وصحيح ابن حبّان ١٥ :
٢٣٦ ، والمعجم الأوسط ٢ : ٥٥ و ٩ : ١٧٦ ، والمعجم الكبير ١٠ : ١٣٣ ـ ١٣٧
الأحاديث ١٠٢١٣ ـ ١٠٢٣٠ ، وكنز العمال ١٤ : ٢٦١ « خروج المهدي » ، وينابيع
المودة ١ : ٢٥٣ الحديث ١٠ باب ١٥ و ٢ : ٧٠ الحديث ٢ و ٨٢ ـ ٨٣ الاحاديث ١٢٤
ـ ١٢٨ و ٨٧ الحديث١٨٣ و ١٠٠ الحديث٢٦٤ و ٢٦٦ باب ٥٦.