ثمار تقوى الله:
1 - إذا كان الله تعالى عند العبد أحقّ من يخشاه ويتّقيه، فسيكون هذا العبد أقرب إلى أن يؤمّنه الله مما يحذر ويحيطه برحمته[1].
2 - من يتّقي الله يعصمه الله من الذنوب والزلل والخطأ[2].
التكليف الإلهي
أمرنا الله تعالى بأداء بعض التكاليف ليمتحن ويختبر طاعتنا، ومدى صدق سرائرنا، ومقدار رسوخ الإيمان في قلوبنا[3].
نهانا الله عن ارتكاب بعض الأفعال ليبتلي شكرنا[4].
وعموماً:
أراد الله منّا "الصلاح" لا "الفساد"، ولهذا أرشدنا الله إلى ما نصلح به أمورنا الفاسدة.
كما أنّه تعالى يصلح بنفسه الكثير مما فسد من أمورنا الدنيوية والأخروية[5].
[1] <اللّهم . . . أنت . . . أحقّ من خشيه واتقاه . . . وآمني ما حذرت، وعد عليّ بعائدة رحمتك>. [دعاء32][2] <[اللّهم اجعلني من] المعصومين من الذنوب والزلل والخطأ بتقواك>. [دعاء25][3] <أمرنا ليختبر طاعتنا>. [دعاء1][4] <نهانا ليبتلي شكرنا>. [دعاء1][5] <اللّهم . . . يا مستصلح عمل المفسدين>. [دعاء40]
[1] <اللّهم . . . أنت . . . أحقّ من خشيه واتقاه . . . وآمني ما حذرت، وعد عليّ بعائدة رحمتك>. [دعاء32]
[2] <[اللّهم اجعلني من] المعصومين من الذنوب والزلل والخطأ بتقواك>. [دعاء25]
[3] <أمرنا ليختبر طاعتنا>. [دعاء1]
[4] <نهانا ليبتلي شكرنا>. [دعاء1]
[5] <اللّهم . . . يا مستصلح عمل المفسدين>. [دعاء40]