إحسان الله تعالى
خصائص إحسان الله:
1- إنّ الله أولى بالفضل والجود والعطاء والإحسان[1].
2- خزائن الجود الإلهي لا تنقص ولا تقل أبداً، ومعادن إحسانه تعالى لا تزول ولا تفنى قط ، والعطاء الإلهي هو العطاء الخالص من كلّ كدر وشائبة[2].
3- كثرة عطاء الله وتفضّله على عباده لا تنقصه تعالى شيئاً[3].
4- إنّ الله تعالى خير المحسنين وخير المتفضّلين وخير المحمودين ; لأنّه تعالى يتعامل مع العباد ويرشدهم إلى الخير بمنتهى الإحسان والتفضّل[4].
5- دأب الله تعالى في تعامله معنا هو الإحسان والامتنان والطول والإنعام.
والله تعالى هو المحسن المتفضّل على جميع عباده[5].
6- إحسان الله تعالى أكثر من منعه، بل جميع الخلائق تعيش في ظلّ إحسان
[1] <إنّك أولى بالفضل وأعود بالإحسان>. [دعاء 47][2] <اللّهم . . . إنّ معادن إحسانك لا تفنى، وإنّ عطاءك للعطاء المهنا>. [دعاء45][3] <يا من لا يحفيه سائل ولا ينقصه نائل> .[دعاء48][4] <لو دلّ مخلوق مخلوقاً من نفسه على مثل الذي دللت عليه عبادك منك كان موصوفاً بالإحسان ومنعوتاً بالامتنان ومحموداً بكلّ لسان>. [دعاء45][5] <أبيت يا مولاي إلاّ إحساناً وامتناناً وتطوّلاً وإنعاماً> [دعاء49] <اللّهم إنّك . . . المحسن المجمل ذو الطول>.[ دعاء36]
[1] <إنّك أولى بالفضل وأعود بالإحسان>. [دعاء 47]
[2] <اللّهم . . . إنّ معادن إحسانك لا تفنى، وإنّ عطاءك للعطاء المهنا>. [دعاء45]
[3] <يا من لا يحفيه سائل ولا ينقصه نائل> .[دعاء48]
[4] <لو دلّ مخلوق مخلوقاً من نفسه على مثل الذي دللت عليه عبادك منك كان موصوفاً بالإحسان ومنعوتاً بالامتنان ومحموداً بكلّ لسان>. [دعاء45]
[5] <أبيت يا مولاي إلاّ إحساناً وامتناناً وتطوّلاً وإنعاماً> [دعاء49]
<اللّهم إنّك . . . المحسن المجمل ذو الطول>.[ دعاء36]