ينبغي أن لا يكون للإنسان همّ سوى نيل مرضاة الله عزّ وجلّ[2].
الهوى
الأهواء تحفّز صاحبها على الانحدار في أودية الضلال[3].
الورع
نحتاج عند الورع والاجتناب عن المحرمات سلوك سبيل الاعتدال لئلا ينتهي بنا المطاف إلى الوقوع في الإفراط والتفريط[4].
قد نستصعب الالتزام بالورع اعتماداً على قدرتنا وقابلياتنا، فيكون موقفنا الصحيح في هذا المقام الاستعانة بالله تعالى ليمنحنا الورع ويساعدنا في الكفّ عن المحرمات[5].
[1] <ولا تهلكني يا إلهي غما حتّى تستجيب لي وتعرفني الاجابة في دعائي، وأذقني طعم العافية إلى منتهى أجلي>. [دعاء48]
[2] <واجعل . . . همّي مستفرغا لما هو لك>. [دعاء47]