الشكر[1].
سلب النعم:
لا يبتلينا الله بسلب النعم عنّا، إلاّ أن نفعل ما يؤدّي إلى ذلك[2].
النية
إن للنية درجات مختلفة في الحسن والقبح، وينبغي علينا السعي الدائم لرفع مستوى نوايانا، لتكون - بتوفيق ولطف الله تعالى - أحسن النيّات[3].
الهداية
الهداية كلّها من عند الله[4].
يحتاج الإنسان في حياته إلى نور يمشي به في الناس ويهتدي به في الظلمات، ويستضيئ به ويصون به نفسه من الشكّ والشبهات[5].
لا تتحقّق هداية الله للعباد إلاّ عن طريق الأدلّة والبراهين والحجج التي
[1] <فلك الحمد على . . . إلهامك الشكر على الإحسان والإنعام>. [دعاء32][2] <يا من لا يغيّر النعمة>. [دعاء46][3] <اللّهم . . . انته بنيّتي إلى أحسن النيات . . . اللّهم وفّر بلطفك نيّتي>. [دعاء20][4] <عرفت الهداية من عندك>. [دعاء47][5] <اللّهم . . . هب لي نوراً أمشي به في الناس، وأهتدي به في الظلمات، واستضئ به من الشك والشبهات>. [دعاء22]
[1] <فلك الحمد على . . . إلهامك الشكر على الإحسان والإنعام>. [دعاء32]
[2] <يا من لا يغيّر النعمة>. [دعاء46]
[3] <اللّهم . . . انته بنيّتي إلى أحسن النيات . . . اللّهم وفّر بلطفك نيّتي>. [دعاء20]
[4] <عرفت الهداية من عندك>. [دعاء47]
[5] <اللّهم . . . هب لي نوراً أمشي به في الناس، وأهتدي به في الظلمات، واستضئ به من الشك والشبهات>. [دعاء22]